أبعاد الاستخدام السلمي للطاقة النووية وتاثيره على العلاقات الدولية - مؤسسة دار إبن حبتور للعلوم و الثقافة و التوثيق الخيرية

أبعاد الاستخدام السلمي للطاقة النووية وتاثيره على العلاقات الدولية

 

الاستخدامات السلمية للطاقة النووية وتاثيره على العلاقات الدولية

مذكرة لنيل شهادة الماستر في العلوم السياسية



منذ فجر الخليقة والإنسان يبحث عن مصادر الطاقة لحاجته الماسة لها وقد وهبه الخالق تعالى جميع ما يحتاجه إليه في هذه البسيطة له سبل العيش والبقاء بعد أن جعله خليفته لقوله تعالى : " إني جاعل في الأرض خليفة"

فكان للفحم أولاً ومن بعده النفط والغاز ثم الكهرباء الأثر الأكبر في توليد الطاقة ، إلا أن تناقص المخزون العالمي منها وما تسببه من تلوث من تلوث بيئي حدا بالإنسان في عصر التطور العملي إلى إكتشاف الطاقة النووية التي اعتبرت حدثاً تاريخياً وقفزة علمية نقلته إلى العصر الذري غير أن شرور الإنسان وما يمتلكه من غرائز الإنتقام والتسلط دفعاه إلى إستخدامها بما يخالف الطبيعة العلمية فكانت الصدمة مهولة مهولة بصناعة القنبلة النووية وإستخدامها سنة 1945 في التدمير .


لتحميل الدراسة PDF من ( مكتبة دار بن حبتور ) من هنـــــا


ليست هناك تعليقات